التفاصيل الكاملة لهاشتاق إعدام قاتل يارا
تصدر هاشتاق #اعدام_قاتل_يارا منصة تويتر اليوم الخميس ، وسط مطالبات بإعدام قاتل الطفلة المصرية وتدعى يارا .
اغتصاب الطفلة
وفي التفاصيل فقد أقدم شاب مصري على استدراج ابنة عمه وتبلغ من العمر 10 سنوات وقام باغتصابها .
وعقب الانتهاء من تنفيذ الجريمة، هددته الطفلة بفضح أمره أمام أسرتها، ما دفعه لضربها وخنقها، حتى لفظت أنفاسها الأخيرة، وحمل الجثة، وألقى بها فى الترعة.
وقعت الجريمة في قرية ريفية بمحافظة الدقهلية في مصر ، والتي كشفت عنها تحريات الأجهزة الأمنية ، واعترافات الشاب المتهم بتنفيذ الجريمة أثناء مثوله أمام جهات التحقيق .
جثة الطفلة طافية فوق المياه
وكان والد الطفلة قد تقدم يوم السبت الماضى ، ببلاغ لتغيب ابنته “يارا أحمد سويلم” ، من منزله ، وتم تشكيل فريق بحث وتحرٍ لكشف عموض الواقعة ، وأثناء رحلة البحث ظهرت جثة الطفلة طافية فوق مياه الترعة بالقرب من منزلها، وتم انتشال الجثة ليتبين أن الطفلة تعرضت للضرب والخنق ، وكشف الطب الشرعي أن الطفلة تعرضت للاغتصاب قبل قتلها، ما يشير إلى وجود شبهة جنائية ، بحسب الوطن المصرية .
وبعد فحص الكاميرات وعمل التحريات تبين أن آخر ظهور للطفلة كان برفقة ابن عمها ، وبمواجهته اعترف الجاني بتفاصيل الجريمة .
وتصدر هشتاج اعدام قاتل يارا موقع التواصل الأجتماعى تويتر،حيث غرد سراج الغامدى قائل"والله لا أدري .. أغضب لأجل
روح هذه الطفلة الطاهرة التي
انتزعها هذا البيدوفيلي المجرم
المنحل .. أم أغضب على صياغة
الخبر المرققة لجريمة بشعة
لا يمكن وصفها ..".
والله لا أدري .. أغضب لأجل— سراج الغامدي (@SerajAlghamdi) May 21, 2020
روح هذه الطفلة الطاهرة التي
انتزعها هذا البيدوفيلي المجرم
المنحل .. أم أغضب على صياغة
الخبر المرققة لجريمة بشعة
لا يمكن وصفها ..#اعدام_قاتل_يارا pic.twitter.com/XW9anqimC6
وغرد محمد الشغلان على تويتر قائل"#اعدام_قاتل_يارا
زُيّن له الشيطان !
لا يوجد شياطين دون الشيطان البشري
اغتصاب فتاة بعمر 10 سنوات !
حتى ابليس لا يستطيع أن يفعلها.".
#اعدام_قاتل_يارا— محمد الشعلان (@MO_ALSHALAN) May 21, 2020
زُيّن له الشيطان !
لا يوجد شياطين دون الشيطان البشري
اغتصاب فتاة بعمر 10 سنوات !
حتى ابليس لا يستطيع أن يفعلها. pic.twitter.com/x7CDCMYo8q
وندد المغردون بهذه الجريمة وطالبوا بتطبيق أقصى عقوبة على الجاني وهي عقوبة الإعدام ، معبرين عن حزنهم لما حل بالطفلة يارا .
