الفاشنيستا الكويتية غدير سلطان تعلن توبتها
نشرت الفاشنيستا الكويتية غدير سلطان،مقطع فيديو تعلن فيه توبتها عبر حسابها الشخصى فى سناب شات،مؤكده أنها لن تظهر بوجهها مجددآ عبر حساباتها فى مواقع التواصل الأجتماعى،دون أن توضح أنها ستعود للحجاب أم لا.
وسبب قرار غدير سلطان،بسبب مايشهدة العالم فى الوقت الحالى من حوادث عديدة ووفيات لايمكن حصر عددها،مؤكدة أن هذا الزمن هو "زمن الصحوة".
كما وقالت غدير سلطان في مقطع الفيديو ”شفت إن إحنا حاليا بزمن الصحوة، لازم كل واحد يصحى ويشوف شقاعد بسوى بحياته، شوف شقاعد الدنيا تصير فيها، الناس قاعدة تموت دون اثر، اللي يموتون مانعرف عددهم، (..) من هاللحظة أنا أبي أتوب وما أبي أطلع وجهي نهائيا بعد، كنت وايد مستانسة وابي ادزلكم نيو اللوك اللي سويته.. بس من داخل ماكنت سعيدة، رغم الكومنتات اللي كانت تقلي إنه حيل حلو ويجنن وش حلاتك، بس من داخل ماحس إني سعيدة إنكم تقلولي سعيدة وشذي، حسيت إن خلاص هذي لحظة الصحوة حقي، إن خلاص إنت شنو فيج، فيني ما أبي أطلع وجهي، خلاص أشاركم نسولف أفيدكم بأشياء بحياتكم، بس ما أسوي أشياء غلط وتأثر على أي بيت فيكم، يمكن صورتي تأثر على أي بيت فيكم، (..) فهذا أحلى قرار اتخذتا بحياتي“.
— ll (@7Ollll) March 2, 2020
وأضافت غدير قائلة،أنها لم تشعر بالسعادة منذ فترة طويلة،مؤكدة أنها اتخذت قرارها بحزم رغم صراعها الداخلي.
حيث صورت الفاشنيستا الكويتية غدير سلطان، زوايا من منزلها الفخم، معلقة ”كل هذا اللي قاعدين تشوفونه والله ماجبلي السعادة، هذا كله، والله ماتدرون السعادة وين، السعادة مو بالفلوس، مو بالبيت، السعادة وراحة البال عند القريب من رب العالمين بس“.
#غدير_سلطان— ll (@7Ollll) March 2, 2020
فديو غدير تعلن توبتها الله يثبتنا ويثبتها ماشاءالله تبارك الله😭💛💛💛💛💛💛 pic.twitter.com/KScekgdzJz
كما نشرت غدير عبر حسابها في ”انستغرام“، الذي يتابعه أكثر من مليوني متابع، تعليقا جاء فيه ”سيستجيب، ما دمت تؤمن أنه سيستجيب“.
وكانت الفاشنيستا الكويتية غدير سلطان قد تخلت عن الحجاب سابقا، وصرّحت قبل نحو عامين أنها ”تشعر بأنها تسيء للحجاب وهي تعرضه كموضة“، قبل أن تعلن اليوم الثلاثاء ”توبتها“ النهائية.
من هي غدير سلطان
تولدت غدير سلطان (1988 – الان) في السالمية، الكويت عام 1988 ونشأت وترعرعت فيها حاصلة على شهادة البكالوريوس من جامعة الكويت عام 2011 .
حاصلة على شهادة البكالوريوس من جامعة الكويت عام 2011.