أحمد سعد يعلن خطوبته رسميا على مصممة الأزياء علياء بسيوني
أعلن الفنان أحمد سعد، مساء الخميس، خطوبته رسميًا على عارضة الأزياء علياء بسيوني،حيث شارك أحمد سعد، متابعيه، عبر حسابه الرسمي على موقع الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام"، صورة جديدة برفقة خطيبته معلقًا برسالة أثارت حيرة جمهوره: "النهاردة عيد ميلادي وخطوبتي..عارفين ليه عملتهم في نفس التاريخ؟.. عشان تاريخ يوم ميلادي هو تاريخ يوم خطوبتي.. حد فهم قصدي إيه؟"
كما وصف الفنان أحمد سعد قرار عقد حفل خطوبته اليوم كأنه يوم ميلاده، في إشارة إلى أنه يعتبر ارتباطه الحالي بداية جديدة في حياته العاطفية والشخصية.
كان الفنان احمد سعد احتفل، منذ أيام، بعيد ميلاد خطيبته علياء بسيوني في منزل، وأحيى حفل عيد الميلاد المغني الشعبي عمر كمال، بحضور عدد من أصدقاء أحمد سعد وخطيبته والمقربين.
كما من جانبها، ردت عليه الإعلامية ريهام سعيد معلّقة: "أولا كل سنة وأنت طيب ثانيا كنت قاعدة بسأل نفسي ليه مركز ليه أخيرا بتعلي وبتكسر الدنيا مهما تكون موهوب الواحد بيحتاج ناس تساعده أنه يعيش في هدوء عشان يعرف يركز.. مبروك على كل حاجة الزوجة الصالحة رزق"، فيما ردت المذيعة مي إبراهيم قائلةً: "أحمد أنا زهقت"
وفاجأ أحمد سعد، الجمهور يوم 28 مارس 2019، بإعلان الانفصال عن زوجته الفنانة المصرية سمية الخشاب، بعد زواج استمر بينهما لمدة عام ونصف العام، وأكد أنه قرر التفرغ لأولاده والعمل على تربيتهم، عقب سلسلة طويلة من الشائعات، كانا يقومان معا بنفيها فى كل مرة
ومن جانب آخر، حقق النجم أحمد سعد نجاحا كبيرا مؤخرا من خلال أغنية "100 حساب"، التي قدمها مع مطرب المهرجانات الشهير حسن شاكوش.
من هي علياء بسيوني ويكيبيديا
علياء بسيوني اسمها الكامل هو علياء عثمان بسيوني، تعمل عارضة أزياء، وتعيش في منطقة هليوبوليس، وتمتلك معرضًا كبيرًا في القاهرة.
وكان الفنان أحمد سعد قبل إعلان ارتباطه بالعارضة علياء بسيوني، شارك جمهوره قبل أيام بمقطع فيديو يجمعه مع مطرب المهرجانات حسن شاكوش، معلقًا عليه عبر حسابه بموقع «إنستجرام»: أنا وصديقي حسن شاكوش.
وأصبح ارتباط أحمد سعد مثيرًا للجدل، خاصة بعد السجال الذي ظل دائرًا حول زواجه بالممثلة المصرية ريم البارودي، والذي ظل غير مُعلن بشكل رسمي سنوات طويلة، قبل أن يُعلن زواجه بشكل مفاجئ من الفنانة المصرية سمية الخشاب، لتخرج ريم البارودي وتُعلن أنها كانت متزوجة بسعد، ثم يتم الانفصال بين سعد وسمية بشكل درامي، كان بمثابة مادة دسمة ومثيرة لمنصات التواصل الاجتماعي، واتهامات متبادلة عبر وسائل الإعلام بالصوت والصورة، وصل إلى ساحات المحاكم، وانتهى الأمر تمامًا.
